جاء المشيب وقد لاحت بيارقه

جاء المشيب وقد لاحت بيارقه

ونضوُ موتي على حَدوِ البِلَى رقصا

كم غافلٍ بات في الشهْوات مخترصاً

حتى دعاه الردى لبّاه محتَرِصا