دع راهبا لا يخدم الله ربه

دع راهباً لا يخدمُ اللَه ربَّه

بحرصٍ ويمسي بالبطالة راضيا

ولم يَتلُ في معنى الخلاص اجتهادَه

على الخير بل يتلو علينا التوانيا

فلا ريب أن اللَه يبلوه بغتةً

بتجربةٍ تُبقيه للدهر باكيا

وذي رحمةٌ من ربه كي يَرُدَّه

فعلّمه من ذاك التواني المساويا