مذ حل روح الله قلبك ساكنا

مذ حلَّ روحُ اللَه قلبَك ساكناً

يا مريم العذراء أكساه البها

فتصوَّرت فيها الفضائلُ كلها

فكأنه المرآةُ نَنظرُها بِها