أشهد على حماقة جميلة

كنت منفية الى حبك الطلسم

داخل الاختناق

و ها أنا اليوم

مطلقة السراح من وهم اسطورتك

كأية فراشة جشعة

تطارد أزهارها و شموسها ….

***

كان أطرف ما في حبي

لصورتك النجمية الموشومة في وهمي

أنه يمكن أن أمر بك في الشارع

و أراك ولا أعرفك

و أظل أبحث عنك

داخل صورتك في الصحف …

و أناديك ….!