- Advertisement -

مسافرة في فينيسيا

وضعت حزني في الغندول ، ونزهته،

وعزفت له على الغيتار، وغنيت له لينام،

لكن الماء ظل ينبع من مغاوري البحرية في أعماقي

ويسيل مالحاً فوق جرحه.

وظل حزني يبكي وينشد بقية الليل: “أوسولاميه”،

وعبثاً ترقص له غجريات الفرح على الجسور ويهتفن

“أوليه”…

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا