نهيت بني فهر غداة لقيتهم

نَهيتُ بَني فِهرٍ غَداةَ لَقيتُهُم

وَحَيَّ نُصَيبٍ وَالظُنونُ تُطاعُ

فَقُلتُ لَهُم إِنَّ الجَريبَ وَراكِساً

بِها نَعَمٌ يَرعى المرارَ رَتاعُ

وَلكِن فيهِ السُمّ إِن رَيعُ أَهلُهُ

وَإِن يَأتِهِ قَومٌ هُناكَ يُراعُ