عوجي علينا واربعي يا طارفا

عوجي عَلينا واربَعي يا طارِفا

ما دونَ أَن يُرى البَعيرُ واقِفا

ما اهتَجتُ حَتّى هَتَّكوا الخوالِفا

غَدَوا وَرَدُّوا جِلَّةً مَقاذِفا

أَلا تَرَينَ الأَعيُنَ الذَوارِفا

حِذارَ دارٍ مِنكِ أَن تُساعِفا