فإن يك أنفي بان منه جماله

فإِن يَكُ أَنفي بانَ مِنهُ جَمالُهُ

فَما حَسَبي في الصالِحينَ بأَجدَعا

وَما حسَّنَت نَفسي ليَ العَجزَ مُذ بَدَت

نَواجِذُها يَمجُجنَ سُمّاً مُسَلَّعا