ولا أركب الأمر المدوي غمة

وَلا أَركَبُ الأَمرَ المُدَويَ غُمَّةً

بِعَميائِهِ حَتّى أَزورَ فأَنظُرا

كَما تَعمَلُ العَشواءُ تَركَبُ رأَسَها

وَتَترُكُ جَنباً لِلمَعاذِرِ مُعوِرا