أهنيك أم أشكو فراقك قائلا

أَهَنّيكَ أَم أَشكو فِراقَكَ قائِلاً

أَيا لَيتَني كُنتُ السَجينَ المُصَفَّدا

فَلَو كُنتَ في عَهدِ اِبنِ يَعقوبَ لَم يَقُل

لِصاحِبِهِ اِذكُرني وَلا تَنسَني غَدا