إن الذي كانت الدنيا بقبضته

إِنَّ الَّذي كانَتِ الدُنيا بِقَبضَتِهِ

أَمسى مِنَ الأَرضِ يَحويهِ ذِراعانِ

وَغابَ عَن مُلكِهِ مَن لَم تَغِب أَبَداً

عَن مُلكِهِ الشَمسُ مِن عِزٍّ وَسُلطانِ