فيا وليدي كن غدا شاعرا

فَيا وَليدي كُن غَداً شاعِراً

وَاِبدَأ بِهَجوِ الوالِدِ الآمِرِ

فَالذَنبُ ذَنبي وَأَنا المُعتَدي

هَل يَسلَمُ الشاعِرُ مِن شاعِرِ