يا ساهد النجم هل للصبح من خبر

يا ساهِدَ النَجمِ هَل لِلصُبحِ مِن خَبَرِ

إِنّي أَراكَ عَلى شَيءٍ مِنَ الضَجَرِ

أَظُنُّ لَيلَكَ مُذ طالَ المُقامُ بِهِ

كَالقَومِ في مِصرَ لا يَنوي عَلى سَفَرِ