إن التي سكنت ضميري

إنَّ التي سكنت ضميري

في حُسنها سَلَبت شعوري

برشاقة الغُصنِ الرطيبِ

ولفتة الظبي الغريرِ

قد أرهفت من لحظها

سيفاً ضريبتُهُ ضميري

قسماً بعامل قدّها الخطَّ

ارِ يخطرُ بالحريرِ

ما أسكرتني خمرةٌ

لولاكِ يا عينَ المديرِ