ما حلية الدنيا سوى أمجادها

ما حُليةُ الدنيا سوى أمجادها

يزهرُ في بهائِهم نديها

واليومَ قد زِينت ومن مُحمد

لا من سواهُ حَسنٌ حُليُّها

قد نَسجَ الفخرُ لها مطارِفاً

مطرَّزٌ بصنعهِ بهيُّها