مني القصد وتحقيق الرجاء

منيَّ القصدُ وتحقيقُ الرجاءِ

من سليلي آل طاها الأصفياءِ

لا أرى يُجبهُ بالردِّ امرؤٌ

قارِعاً للهِ باباً للدعاءِ

فرجائي كيف يغدو خائباً

عند بابينِ لجبَّارِ السماءِ