يا لائمي وشهاب وجدي ثاقب

يا لائمي وشهابُ وجدي ثاقبٌ

كيفَ العزاء وطودُ صبري ساخا

وقف السهادُ بمقلتي مُتوسِّماً

فرأى بها أثرَ الكرى فأناخا