سميت فيضا وما شيء تفيض به

سمّيتَ فيضاً وما شيءٌ تفيض به

إلّا سلاحُكَ بينَ الباب والدارِ

فَتلكَ دعوة روحِ الخيرِ أعرِفها

سَقى الإله صداه الأوطفَ الساري