وما احتجب الألفان إلا بهين

وما احتجب الألفان إلا بهيِّن

هما الآن أدنى مهما قبل ذَالِكا

فجُد بهما تفديك نفسي فإنني

مُعَلِّق آمالي ببعضِ حبالِكا