أف للدنيا وللزينة

أُفِّ للدُّنيا ولِلزي

نَةِ فيها والإناثِ

إذ حَثَا التُربَ على هَيْلا

نَ في الحُفْرةِ حاثِ

فَلَها تَبْكي البواكي

وَلَهَا تشجي المَرَاثي

خَلّفت سقماً طويلاً

جَعَلَتْ ذاك تُراثي