تبدي صدودا وتخفي تحته مقة

تُبْدي صُدوداُ وتُخْفي تَحْتَه مِقَةً

فالنَّفْسُ راضِيةٌ والطَّرْفُ غَضْبانُ

يا من وَضَعْتُ لَهُ خَدِّي فَذَلَّلهُ

وَلَيْس فَوْقي سِوى الرَّحمنِ سُلْطانُ