يا آخذ اللحن على

يا آخِذَ اللَّحْنِ على ال

قَيْنةِ عِنْدَ الطَرَبِ

تُريدُ أَنْ تُفْهِمَها

حَدَّ لُغاتِ العَرَبِ

أُقْسِمُ باللهِ وما

سَطَّرَ أهْلُ الكُتُبِ

لَلْكَلبُ خَيْرٌ أدباً

من بَعْضِ أَهْلِ الأَدَبِ