إن شكرن لماهر حسن الصنيع

إِن شَكَرنَ لِماهِرَ حُسنَ الصَني

عِ فَصُنعُهُ وَجَميلُهُ لِلشُكرِ عامِلِ

أَو اِذكُرنَ لَهُ مَحاسِنَ أَنَّها

مِثلَ الشُموسِ بَيانَها تَحصيلُ حاصِلِ

فَاللَهُ يوليهِ العُلا حَتّى يَلي

أَعلا مَراتِبها بِإِجماعِ الأَفاضِلِ