إهنأ نجيب بنجل جاد مطلعه

إِهنَأ نَجيبَ بِنَجلٍ جادَ مَطلَعُهُ

في طالِعِ السَعدِ مَقروناً بِبُرجٍ عَلاكَ

وافاكَ تَقَدُّمَهُ البُشرى عَلى أَمَلٍ

فَاللَهُ يَحفَظُهُ حَتّى يَتِمَّ مُناكَ

سَمَّيتُهُ بِإِسمِنا عَبدَ اللَطيفِ فَكُن

بِهِ لَطيفاً فَفي ذِكرايَ حُسنُ وَلاكَ

وَاللَهُ يَمنَحُكَ الحُسنى وَيَمنَحُهُ

خَيرَ الرَشادِ بِجاهِ المُصَطفى مَولاكَ

ما قالَ داعي الهَنا يُمناً يُؤَرِّخُهُ

آنَستَ بِالبِشرِ يا عَبدَ اللَطيفِ أَباكَ