بشرى بها زورة ما كنت أرقبها

بُشرى بِها زَورَةٌ ما كُنتُ أَرقُبُها

قَضى بِها الحَظُّ يا فَوزي وَإِسعادي

فَحَبَّذا لَيلَةً بِالأُنسِ زاهِرَةً

وَحَبَّذا صُدفَةً مِن غَيرِ ميعادِ