حامي حمى الغريبة الشهم الذي

حامي حِمى الغَريبَةِ الشَهمِ الَّذي

بِعَلائِهِ إِقليمَها بَلَغَ السُها

رَبُّ الفَصاحَةِ وَالسَماحَةِ وَالنَدا

رَوضُ الإِمارَةِ غُصنُها بَل وَردُها

جاءَ البُحَيرَةَ زائِراً مُتَفَضِّلاً

وَالقَصدُ أَحمَدُ وَالبَها زانَ البَها

فَأَضاءَ أَرجاها وَعَمَّ أَريجُهُ

وَاِنسُر مِنهُ مُقيمَها وَنَزيلَها

وَبَدا يَقولُ لِسانَ حالٍ مَزورُهُ

خَيري بِسَعدِ الدينِ وَاللَهُ اِزدَهى