رسول الهدى ضاقت بي الحال في الورى

رَسولَ الهُدى ضاقَت بِيَ الحالُ في الوَرى

وَأَنتَ بِما أَمَّلتَ مِنكَ جَديرِ

فَسَل خالِقي تَفريجَ كَربي فَإِنَّهُ

بِجاهِكَ يا روحَ الوُجودِ يَجيرِ

وَلَيسَ سِواهُ جَلَّ شَأنُ جَلالِهِ

عَلى فَرَجي دونَ الأَنامِ قَديرِ