شريف الجد محمود السجايا

شَريفُ الجَدِّ مَحمودُ السَجايا

حَليفُ المَجدِ ذو الذَوقِ المُصَفّى

حَباهُ اللَهُ ما أَزهى وَأَبهى

بِخَيرِ بُنيَةٍ تَمتازُ لُطفا

فَسَماها سَنِيَّةً حَيثُ جادَت

كَطَلعَتِهِ وَلَيسَ البَدرُ يَخفى

فَقالَ السَعدُ وَالإِقبالُ أَرخَ

قُدومَ سَنِيَّةٍ بِالحَظِّ وَفى