شمس حسن في خدرها قد توارت

شَمسَ حُسنٍ في خِدرِها قَد تَوارَت

زَمَناً ما لِحِكمَةٍ أَزَلِيَّه

ثُمَّ لِما لَها البُزوغِ تَسنى

فَبِحُكمِ الإِبداعِ جاءَت بَهِيَّه