عزيز القطر مولانا الخديوي

عَزيزُ القُطرِ مَولانا الخِديوي

أَدامَ اللَهُ دَولَتَهُ العَلِيَّه

رَأى الشَهمَ الوَجيهِ بِعَينِ حَزمِ

وَقَدِّر قَدرَ فِطنَتِهِ الزَكِيَّه

وَأَهداهُ وَيا نِعمَ الهَدايا

بِثاني رُتبَةٍ مِنهُ بَهِيَّه

فَناسَبَ مَجدَها مَجداً لَدَيهِ

وَجانِس قَدرَها أَصلَ السَجِيَّه

وَحَقَّ لَن نورَخها كمالاً

لِعَبدِ القادِرِ الرُتَبِ السَنِيَّه