لثمان عشر من ربيع مولد الهادي

لِثَمانِ عَشرٍ مِن رَبيعِ مَولِدِ ال

هادي البَشيرِ المُصطَفى مَولى التُقى

لِعَلِي نورِ الدينِ صِهري قَد أَتى

أَبهى غُلامٌ مَن بَراهُ لَهُ وَقى

تَتَوَسَّمُ الخَيراتُ في لَحَظاتِهِ

وَتَزيدُهُ سِمَةَ السَعادَةِ رَونَقا

وَمُحَمَّداً نوراً دَعى لِتَيمِنِ

وَلِنِسبَةَ طَيا وَنَشراً شيقا

وَلِذا وَذا قَد قُلتُ في تاريخِهِ

نورٌ عَلى نورِ مُحَمَّدُ أَشرَقا