لك الحظ عبد الله هذي بنية

لَكَ الحَظُّ عَبدُ اللَهِ هَذي بُنيَةٌ

تَزيدُكَ أَفراحاً عَلى رِفعَةِ الشانِ

رَأَت بَينَ أَيديكَ الثُرَيّا مَزانَةً

بَدرِيَّةً وَالبَدرُ في أُفقُهِ داني

فَجاءَت تُباهي وَالسَعادَةُ ظِئرُها

وَوافَقَها في الاِسمِ إِحسانُ مَنانِ

تَقولُ لَكُم بُشرى بِصَفوِ مَعيشَةٍ

وَمَنهَلُ آلاءٍ بِهِ اللَهُ وَأَساني

في العِزِّ مَصحوباً تَرَونَ مُؤَرِّخاً

وَبي الأُنسِ مَحفوفاً بِخَيرٍ وَإِحسانِ