نهنيك عبد الله بالرتبة التي

نهَنيكَ عَبدَ اللَهِ بِالرُتبَةِ الَّتي

يَحِقُّ لَها التَبريكَ في واقِعِ الأَمرِ

فَإِنَّكَ أَحرى بِالَّتي هِيَ فَوقَها

وَلَيسَ لِهَذي مَوقِعُ نِسبَةِ القَدَرِ

فَخُذها هَنيأً وَاِنتَظِر تِلكَ تَلقَها

تُوافيكَ تَستَدعي قُبولُكَ لِلعُذرِ

وَصَبراً عَلى التَأَخيرِ فَالغايَةُ الهُنا

وَاِحسِن ما يَأتي الهَنا عَقِبَ الصَبرِ