والورد في إزراره فوق الغصو

وَالوَردُ في إِزرارِهِ فوقَ الغُصو

نِ تَهُزُّهُ ريحُ الشَمائِلِ وَالقُبولِ

كَأَحِبّةٍ ضَمّوا المَباسِمَ وَاِنثَنوا

لِتَبادُلِ القُبُلاتِ في وَقتِ الشَمولِ