ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى

وَمِن نَكَدِ الدُنيا عَلى الحُرِّ أَن يَرى

أَخِلّاءِ لا يَصفو لَهُ مِنهُ وُدُّ

عَلى أَنَّهُ يَلقى عَلى رُغمِ أَنفِهِ

عَدّوا لَهُ ما مِن صَداقَتِهِ بُدُّ