يا أيها الشهم الذي

يا أَيُّها الشَهمُ الَّذي

ما غَرَّهُ لُعبٌ وَلَهوِ

وَعَنِ العَشائِرَ وَالمَآ

ثِرِ ما اِعتَراهُ قَطُّ سَهوِ

خَيري باشا أَحمَدَ

مِن زانِهِ حُلمٌ وَعَفوِ

أَبشَرَ بِشَهرِ الصَومِ قَد

وافاكَ يَحمِلُ كُلُّ زَهوِ

وَلِبِرِّكُم وَصَفائِهِ

أَرخَتهُ صَوماً بِصَفوِ