يا من يسائل عن دواعي أنسنا

يا مَن يُسائِل عَن دَواعي أُنسِنا

مُتَجاهِلاً سَبَبُ المَسَرِّةِ وَالصَفا

كَيفَ السُؤالُ وَأَنتَ أَوَّلُ عارِفٍ

أَرخَ تَرى تاجَ الرُؤسِ شَرَفا