أبلغ بني عامر عني مغلغلة

أَبلِغ بَني عامِرٍ عَنّي مُغَلغَلَةً

وَقَد تَجيءُ مَعَ الرُكبانِ أَخبارُ

أَنَّ اِبنَ عَمرٍ سُهَيلاً كانَ أَلأَمَهُم

عِندَ الهَزاهِزِ بِالسَوءاتِ أَمّارُ

وَأُمُّهُ خَربَةُ الأُذنَينِ أَهلَكَها

حُبُّ السَفادِ لَدى الرُكبانِ وَالعارِ

كانَت وِلادَةَ سوءٍ ما لَها نَسَبٌ

لا في مَعَدٍّ وَلا في الحَيِّ أَصهارُ