أظنت بنو بكر كتاب محمد

أَظَنَّت بَنو بَكرٍ كِتابَ مُحَمَّدٍ

كَإِرمائِها مِن أَوفَضٍ وَرَصافِ

لَأَنتُم بِحَملِ المُخزِياتِ وَجَمعِها

أَحَقُّ مِنا اِن تَستَجمِعوا لِعَفافِ

فَقالوا عَلى خَطِّ النَبِيِّ فَأَصبَحوا

أَثلى بِنَعلي بِغضَةٍ وَقِرافِ