أوحش الجنبذان فالدير منها

أَوحَشَ الجُنبُذانَ فَالدَيرُ مِنها

فَقُراها فَالمَنزِلُ المَحظورُ

أَسكُنُ البَدوَ ما أَقَمتِ بِبَدوٍ

فَإِذا ما حَضَرتِ طابَ الحُضورُ

أَيُّ عَيشٍ أَلَذُّهُ لَستِ فيهِ

أَو تُرى نِعمَةٌ بِهِ وَسُرورُ