إذا ما ترعرع فينا الغلام

إِذا ما تَرَعرَعَ فينا الغُلامُ

فَما إِن يُقالُ لَهُ مَن هُوَه

إِذا لَم يَسُد قَبلَ شَدِّ الإِزارِ

فَذَلِكَ فينا الَذي لا هُوَه

وَلي صاحِبٌ مِن بَني الشَيصَبانِ

فَطَوراً أَقولُ وَطَوراً هُوَه