بنو وائل وبنو واقف

بَنو وائِلٍ وَبَنو واقِفٍ

وَخَطمَةُ دونَ بَني الخَزرَجِ

مَتى ما دَعَت سَفَهاً وَيحَها

بِعَولَتِها وَالمَنايا تَجي

فَهَزَّت فَتىً ماجِداً عِرقُهُ

كَريمَ المَداخِلِ وَالمَخرَجِ

فَضَرَّجَها مِن نَجيعِ الدِماءِ

بَعدَ الهُدوءِ فَلَم يَحرَجِ

فَأَورَدَكَ اللَهَ بَردَ الجِنانِ

جَذلانَ في نِعمَةِ المَولِجِ