لقد كان قيس في اللئام مرددا

لَقَد كانَ قَيسٌ في اللِئامِ مُرَدِّداً

عُصارَةَ فَرخٍ مَعدِنِ اللُؤمِ ماكِدِ

وِلادَةُ سوءٍ مِن سُمَيَّةَ إِنَّها

أُمَيَّةُ سوءٍ مَجدُها غَيرُ تالِدِ

سِفاحاً جِهاراً مِن أُحَيمَقِ مِنهُمُ

فَقَد سَبَقَتهُم في جَميعِ المَشاهِدِ

فَجاءَت بِقَيسٍ أَلأَمِ الناسِ مَحتِداً

إِذا ذُكِرَت يَوماً لِئامُ المَحاتِدِ