لو كان سعد يوم مكة خافكم

لَو كانَ سَعدٌ يَومَ مَكَّةَ خافَكُم

لَأَكثَرَ فيكُم قَبلَ أَن يُؤسَرَ القَتلا

بِعَضبٍ حُسامٍ أَو بِصَفراءَ نَبعَةٍ

تَحِنُّ إِذا ما أُنبِضَت تَحفِزُ النَبلا