لا أنس ليلة إذ نزلت بسوحها

لا أَنسَ لَيلةَ إِذ نزلتُ بسوحها

وَالقلبُ يَخفقُ والنواظر تدمعُ

وَالنفسُ في غَمراتِ حزنٍ فادحٍ

وَلهى الفؤادِ كئيبةً أتفجّعُ

مَطرودةً مِن بعدِ قَتلِ أبوّتي

ما إِن أُجارُ ولم يسعني المضجعُ