ألم ينزل القرآن خلف بيوتنا

أَلَم يَنزِلِ القُرآنُ خَلفَ بُيوتِنا

صَباحاً وَمِنَ الصَباحِ مَساءُ

يُنازِعُني وَاللَهُ بَيني وَبَينَهُ

يَزيدٌ وَلَيسَ الأَمرُ حَيثُ يَشاءُ

فَيا نُصَحاءَ اللَهِ أَنتُم وُلاتُهُ

وَأَنتُم عَلى أَديانِهِ أُمَناءُ

بِأَيِّ كِتابٍ أَم بِأَيَّةِ سُنَّةٍ

تَناوَلَها عَن أَهلِها البُعَداءُ