يا دهر أف لك من خليل

يا دَهرُ أُفٍّ لَكَ مِن خَليلِ

كَم لَكَ في الإِشراقِ وَالأَصيلِ

مِن صاحِبٍ وَماجِدٍ قَتيلِ

وَالدَهرُ لا يَقنَعُ بِالبَديلِ

وَالأَمرُ في ذاكَ إِلى الجَليلِ

وَكُلُّ حَيٍّ سالِكُ السَبيلِ