ألا يا ويح قلبي للش

أَلا يا وَيحَ قَلبي للشْ

شَبابِ الغَضِّ إذْ وَلَّى

جَعلتُ الغَيَّ سِربالي

وكان الرُّشدُ بي أَوْلى

بِنَفْسي جائرٌ في الحك

مِ يُلفَى جَورُهُ عَدلا

وليسَ الشَّهدُ في فيهِ

بأحلى عندهُ منْ لا