أهدت إليك حمياها بكاسين

أهْدتْ إليكَ حُمَيّاها بكاسَينِ

شمسٌ تَدبَّرَتْها بالكفِّ والعينِ

يسعى بتلك وهذي شادنٌ غَنِجٌ

كأنَّه قمرٌ يسعَى بنجمينِ

كأنَّه حين يمشي في تأوُّدهِ

قضيبُ بانٍ تَثنَّى بينَ ريحينِ