لما عدمت مؤانسا وجليسا

لمّا عدِمتُ مُؤَانِساً وَجَليسا

نَادَمتُ بُقراطاً وجالينوسا

وَجَعَلتُ كُتبَهُما شِفَاءَ تَفَرُّدي

وَهُما الشِّفاءُ لِكُلِّ جُرحٍ يُوسى

ووجَدتُ عِلمهُما إِذا حَصَّلتَهُ

يُذكي وَيُحيي لِلجُسومِ نُفوسا